[ad_1]
شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل عمرأفندى الحلقة 15 والاخيرة أحداث شيقة ملئية بالفرح والبهجة حيث قام أحمد حاتم ” عمرو أفندى ” برسم البهجة على وجوه الجميع بعد عثوره على مبلغ 300 جنيه فى مرتبة والده تهامى وذهب الى أباظة لسداد دين رانيا يوسف وبالفعل طلب من اباظة الحضور الى البنسيون لاستلام الدين ورجع الى الحاضر لعمل صورة فوتوشوب لاباظة وهو يحمل مسدس احد افراد الانجليز وايضا سور وهو يواجه فوات الاحتلال البريطانى وارسلها له وعند ذهاب اباظة الى البينسيون يتم اعتقالها ووضعه فى السجن وهناك يقابل مجموعة من الشباب الذين تسبب فى اعتقالهم وقاموا بالانتقام منه وضربه
الموافقة على زواج دياسطى
كما تواصلت الأحداث السعيدة فى مسلسل عمرأفندى عندما قابل مصطفى ابوسريع “دياسطى” فاكهة المسلسل حبيبته ووصفها بالخيانة لانها تركته وتزوجت غيره وكانت المفاجأة عندما قالت انها لم تتزوج والفرح الذى شاهده هو فرح شقيقتها، ليقابل والدها لكى يتزوج منها وعندما يرفض، يجبره بالزواج من ابنته، ويوجهه بتفاصيل الخطاب المرسل من عشيقته له وتطالبه بعدم التواصل معها لخروج زوجها من السجن خوفا منه، ويضطر والد حبيته على الموافقة من زواجه منها فى مقابل ان تكون تفاصيل ما فى الخطاب سرا بينهما
ويذهب دياسطى الى الشقة المشبوهه لتفصيل بدلة الزواج ولكنه يكتشف انه مازالت كما هى وتمارس اعمال لااخلاقية ويقرر على الفور الهروب من الشقة
ويقرر عمر أفندى فى الحلقة الأخيرة من مسلسل عمر أفندى، العودة بعد حل مشاكل الجميع الى الحاضر وسط دموع الجميع على فارقه ويذهب الى الأماكن التى كان يلتقى فيها بحبيته مع نجلته، ويكتشف يوم عيد ميلادها ليعود للماضى مرة اخرى ولكن المفاجأة عندما ذهب لحضور حفل عيد ميلادها ومعه حلويات من محل العبد أن زينات وحبيبته ودياسطى واباظة أنهم لا يعرفونه وعند مطالعة صحيفة يحملها شخص داخل البنسيون تأكد أنه جاء فى عام سابق غير السنة التى تعامل فيها معهم، ويخرج من البينسيون عند خروجه يقوم طفل بالأستيلاء على حافظة نقوده
أبطال مسلسل عمر افندى
مسلسل عمرأفندى بطولة أحمد حاتم وأيه سماحة ورانيا يوسف ومحمد رضوان ومحمود حافظ ومصطفى ابوسريع وميمى جمال ومحمد عبدالعظيم واسماعيل فرغلى وميران عبدالوارث ومسلسل عمر افندى من تأليف مصطفى حمدى واخراج عبدالرحمن أبوغزالة
مسلسل عمرأفندى تصدر ترند المسلسلات وتابعه بشغف المشاهدين وطالبوا بجزء ثانى منه
قصة أحمد حاتم بطل مسلسل عمرأفندى
كشفت الكاتبة الصحفية أمانى ضرغام قصة الفنان أحمد حاتم على أو على بطل مسلسل عمرأفندى، قائلة بصراحة أحمد حاتم أنا بحبه جدا على المستوى الشخصى فوالده الصديق والأخ العزيز عشرة العمر والأيام الحلوة حاتم صدقى مدير تحرير الأهرام، والذى جائني يوما وهو قلقان جدا على أحمد أزاى بدء يمثل وهو عاوزة يتعين صحفى، يومها كنا بنتغدى مع مجموعه من أعز أصدقائنا
وتصور حاتم أنى مش عاوزة أكلم ياسر، فى موضوع عمل أحمد صحفى بالأخبار، ولما حكيت لياسر قالى أستنى أنا حطلبه.. وبالفعل كلم حاتم وقاله أحمد موهوب سيبه ياخد فرصته أثبت نفسه حنفتخر بيه مأثبتش نفسه، نشوف بقى هو يحب يشتغل أيه مش أحنا اللى نقرر، وفعلا أقتنع الأب وساب أحمد حاتم يمثل بدون ضغط عليه سيب التمثيل وأشتغل صحفى.
علشان كده فرحانه جدا بأحمد فى عمر أفندى دمه خفيف وعامل دور كوميدى بدون أسفاف ولا تهريج، والمسلسل الحمد لله لاقى قبول كبير عند الناس رغم وجود أخطاء كثيرة مرتبطة بالحبكة والملابس والديكور.
لكن يبقى وسط كل هذا دور أحمد حاتم ومصطفى أبو سريع ومحمد رضوان فى منتهى الجمال والأقناع.
[ad_2]