
حث الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، نظيره أحمد الشرع، رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا بعد رحيل الأسد، على تطبيع العلاقات مع إسرائيل خلال اللقاء المشترك الذي جمعهما برعاية ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان آل سعود.
وبحسب السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، فإن الرئيس الأميركي توجه بأربعة مطالب إلى الشرع، وكان في مقدمتها التوقيع على الاتفاقات الإبراهيمية، لتطبيع العلاقات مع دولة الكيان العبري، وأتت باقي المطالب كما يلي:
- إبلاغ جميع المقاتلين الأجانب بمغادرة سوريا.
- حض ترامب الشرع بترحيل “الإرهابيين الفلسطيين” على حد وصفه من سوريا.
- مساندة أميركا في منع عودة ظهور ما يعرف بـ “تنظيم الدولة الإسلامية”، والاضطلاع بالمسؤولية عن مراكز الاعتقال المتعلقة به في شمال الشرق السوري.
التعليقات