باسم يوسف ينفي شائعة تقاضيه 22 مليون جنيه ويعلن موعد ظهوره على “كلمة أخيرة”

قبل لقاءه مع أحمد سالم

نفى الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف بشكل قاطع ما تردد عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تقاضيه 22 مليون جنيه نظير ظهوره على شاشة قناة “أون”.

وأكد يوسف عبر صفحته الرسمية على فيسبوك أن تلك الأخبار لا أساس لها من الصحة، مشيرًا إلى أنه سيطل على الجمهور في برنامج كلمة أخيرة مع الإعلامي أحمد سالم يوم 7 أكتوبر 2025، من مدينة لوس أنجلوس عبر الأقمار الصناعية أو الإنترنت.


تفاصيل تصريحات باسم يوسف

كتب باسم يوسف: “يا جماعة، موضوع 22 مليون جنيه إشاعة عجيبة”، مشيرًا إلى أن اللقاء سيغطي رحلته خلال السنوات الماضية، وسيتضمن أسرارًا تُكشف لأول مرة عن كواليس أعماله الإعلامية.

السخرية من شائعة الـ 22 مليون

بطريقته المعتادة، استخدم باسم يوسف أسلوبه الساخر للرد على الشائعة، قائلًا:

“أنا ما أخدتش 22 مليون جنيه… أنا أخدت 22 مليون دولار”.

الجملة لاقت تفاعلًا واسعًا من المتابعين، حيث اعتبروها طريقة ذكية للرد على الأخبار المضللة بأسلوب فكاهي يجذب الجمهور.


ما وراء الخبر

تعتبر الشائعات المرتبطة بالشخصيات العامة أمرًا شائعًا، إذ يعاني العديد من الإعلاميين والفنانين من أخبار ملفقة تنتشر عبر المنصات الرقمية.

ما فعله باسم يوسف يوضح كيف يمكن استثمار حسه الساخر في نفي الأكاذيب وتوضيح الحقائق بطريقة جذابة وفعالة، مع الحفاظ على تفاعل الجمهور واهتمامه بالحقائق.


أسئلة شائعة حول باسم يوسف والشائعة

س1: هل صحيح أن باسم يوسف تقاضى 22 مليون جنيه؟
ج1: لا، هذه مجرد شائعة لا أساس لها من الصحة.

س2: متى سيظهر باسم يوسف في برنامج “كلمة أخيرة”؟
ج2: يوم 7 أكتوبر 2025 مع الإعلامي أحمد سالم.

س3: من أين سيطل باسم يوسف على البرنامج؟
ج3: من لوس أنجلوس عبر الأقمار الصناعية أو الإنترنت.

س4: ماذا يشمل اللقاء المنتظر؟
ج4: رحلته الإعلامية، وأسرار كواليس أعماله التي لم تُكشف من قبل.

س5: ما أسلوب باسم يوسف في الرد على الشائعات؟
ج5: يستخدم أسلوب السخرية والفكاهة الذكية لتوضيح الحقائق وكشف التضليل.


خاتمة

يؤكد الإعلامي الساخر باسم يوسف أنه لم يتقاضَ أي مبالغ طائلة مقابل ظهوره على شاشة “أون”، ويترقب الجمهور لقاءه المنتظر في برنامج كلمة أخيرة يوم 7 أكتوبر 2025. وتأتي تصريحاته لتسلط الضوء على أهمية التحقق من الأخبار قبل تصديقها، خاصة فيما يتعلق بالشخصيات العامة، مع إبراز قدرته على استخدام السخرية كأداة للرد على الشائعات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى